الأربعاء، 7 ديسمبر 2011

حقيقة الفنانات.....‎

فـــــــــيروز
"وما يخبئ ذلك الصوت إلا تطرفاً وحقداً"
ذلك الصوت الذي يسحر الملايين. مسيحية لبنانية من الطائفة المارونية المتعصبة التي اشتهرت بقتل وذبح المسلمين اللبنانين السنة في الحرب الأهلية اللبنانية. في عز اشتعال الحرب وعام 1985 حضرت فيروز

إلى مهرجان جرش تقاضت مبلغ 300 ألف دولار في ذلك القوت مقابل غنائها وفوراً جيرت الشيك الذي استلمته
من إدارة المهرجان إلى حزب الكتائب اللبناني الذي أرتكب مذبحة صبرا وشاتيلا الرهيبة بحق الفلسطينيين

أبنها (المتخلف فكرياً) غسان الرحباني (صاحب أو طبال او جرار فرقة الفوركاتس ) من كبار القوى اللبنانية المسيحية ومطالب لخروج الفلسطينيين من لبنان وعودة سيطرة المسيحين على لبنان وذلك يظهر في أغانيه


باسكال مشعلاني

"أخت السفاح المتبجح باغتصاب أخواتنا الفلسطينيات"


أخوها الكبير السفاح المجرم ميشيل مشعلاني كان من قادة حزب الكتائب اللبناني في الحرب الأهلية اللبنانية


وكان الرجل الثاني الذي نسق مذبحة صبرا وشاتيلا بعد إيلي حبيقة في أرض المذبحة حيث قتل فلسطينيين بيديه وتبجح باغتصاب الفلسطينيات. وهو الآن خارج لبنان حيث يعيش في جهة غير معلنة نظرا لتوعد الفسلطينين بقتله إن هو عاد إلى لبنان


هيفاء وهبي


"
مثال الدعارة المنظمة"




شيعية قذرة من جنوب لبنان.. من أسرة وهبي المعروفة بتشيعها المتطرف. معظم أفراد عائلة وهبي كانوا ولا زال من منتمي حركة أمل الشيعية. هذه الحركة قتلت ما يزيد عن 150 ألف من أبناء سنة لبنان في الحرب الأهلية.



ولا زالت تحاصر وتقتل وتؤذي وتدمر إقتصاديا كل سني يعيش في جنوب لبنان.



الجدير بالذكر أن رغم التعري الكامل فهيفاء وهبي شيعية متعصبة. ظهر ذلك جلياً عندما زارت ستار أكاديمي حيث أبدت التصاقا غريبا بالشاب البحريني لأنه شيعي. كما أنه معروف عنها أنها تدعم كل فنان شيعي يظهر على الساحة اللبنانية. ومعروف عن هيفاء العارية أنها تلبس لباس الشيعة في يوم عاشوراء وتذهب إلى الجنوب اللبناني إلى قريتها حيث تلطم الخدود مع اللاطمات بحجة الولاء للحسين رضي الله عنه

الحسين منها ومن الشيعة براء

اليــسا


"وماذا يخبئ قناع الرومانسية وعمليات التجميل الدورية سوى الضلال والعنصرية الطائفية"


اسمها الأصلي اليسار خوري. من أسرة مارونية متطرفة اشتهرت بالعمل العسكري والسياسي


ضد المسلمين أثناء الحرب الأهلية في لبنان. المهم إن اليسار خوري (أو اليسا) في يوم 17 /6/2004 العام الماضي


وفي فندق الفينيق في وسط بيروت شتمت المسلمين علنا وهي سكرانة وتطاول سبها ليصل إلى


النبي محمد عليه الصلاة والسلام وذلك بشهادة الشهود حيث أخطأ نادل (غرسون) اسمه يوحي بأنه مسلم


في أن أوقع كاسا كان يقدمه لها فشتمته وشتمت الإسلام وهي في حالة سكر شديد. الغريب أنه ذلك النادل قصد عدة


صحف عربية حتى يعلن عن الخبر ولم تقم أي صحيفة عربية أو لبنانية بنشر الخبر. ترى من يدعم اليسا؟

نانسي عجرم




"صاحبة الوجه ذو الملامح الغبية"


مصنع عمليات التجميل المتحرك. يكفي أنها قالت على قناة نيو تي في


المذيع: نانسي, ماذا تتوقعين أن يقول لكي الله عندما تدخلين الجنة ماذا تتوقعين أن يقول


لكي وأنت على أبواب الجنة؟


نانسي: اتوقع ان يقول لي الله: نانسي…. تفضلي ونص


وعندما سألت عن سبب التغير الجذري لملامحها في عملياتها


قالت : هو الله بيعرف يخلق..؟


الاعلام يجعل من الزبالة أسطورة ويجعل من الاساطير زبالة



ليُنشر هذه الرساله .. ولتُحذف جميع الملفات الصوتية المتعلقة بهم وبغيرهم من أعداء الإسلام والمتبجحين بالحضارة والإنسانية ولننصر أخواننا المسلمين الموحدين ولو بموقف يُسجل لنا أمام الله ثم أمام أنفسنا


لسنا متعصبين ضد إنتماءاتهم الدينية ...لكم دينكم ولي دين


بل نحن نقف ضد ممارسات التعصب والعنصرية والتطهير العرقي ضد أخواننا السنة في لبنان وجميع بقاع الدنيا المدعومة برموز فنية تكاد تكون أساطير ذات أقنعة مقيتة .. مبتذلة


لا يمكن فصل الفن عن أي مجال من مجالات الحياة .. ولا يمكن المحاججة أن الفن بعيد عن هذه التعصبات .. بل هو البوق والوجه الذي يحاولو تزيينه بمستحضرات التجميل لإخفاء قبح وبشاعة إنتماءاتهم وتصرفاتهم العنصرية
والوحشية


أليس هؤلاء هم قدوة شباب لمسلمين
؟؟؟؟؟؟؟


حسبي الله ونعم الوكيل عليهم الله ينتقم منهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق