وتَصيحُ مًنْ وَجَعً
الحًرابً بًصَدْرًها
ما عُدْتُ أَعّرًفُ ،
والدُّجى يَطْوي الدُّجى
فلقد تَشابَكَتً الجًهاتُ ،
ولا تَرى
خَيْراتُ أّمّتًنا التي
تَحْتَ الثَّرى
لًتَعودَ ثانيةً
جَداراً عازًلاً
وتَعودَ للعَرَبً الكًرامً:
مَباخًراً
لا تسألي يا قُدْسُ ،
عَنْ أَحوالًنا
«خابَ الرّجا فينا»..
فَنَحْنُ عبيدُ مَنْ
ونَموتُ خَشْيَةَ
أنْ نَموتَ..
فَعُمْرُنا
يا قدسُ ،
يا جُرحَ السَّماءً ،
سَيَنْتَخي
وَسَتَثْأَرُ الرّيحُ
التي قد دَنَّسوا
وَحًجارةُ الأَقصى
سَتَغْسًلُ رًجْسَهُمْ
فَأَقًمْ صَلاةَ النَّصرً ،
يا «صَبْري» بنا
واقرأْ علينا يا «رَشادُ»
بصوتًكَ الـْ
فَغيابُنا قَدْ طالَ
عَنْ مًحْرابًها
.. وَتَظَلُّ تَسْأَلُ ،
ثُمَّ تَسْأَلُ: كم تُرى:
وتَصيحُ مًنْ بَرْدْ
يكادُ يُميتُها:
هل فيه بَعْضُ لظىً ،
إذَنْ فَلْيَشْتَعًلْ
ويُعيدَني للدارً فهي
بعيدةّ
كم فيكَ يا «مًلْيارُ»
مًنْ «أَصْفارً»؟،
هل في الرَّمادً بَقًيَّةّ مًنْ نارً؟،
أنّى..وكيفَ تَجًيءُ
شَمْسُ نَهاري؟،
عينايَ في الدُّنيا
سوى الكُفّارً
أَوْ فَوْقَهُ ذَهَبَتْ
مَعَ التَّيّارً..
وَتَعودَ ثالثةً: سًلاحَ دَمارً..
ومَساخًراً ..
والمَجْدُ لًلسُّمّارً،
فالكُلُّ..
من عارْ يَسيرُ لعارً
يَتَحَكَّمونَ بنا..
ونَحْنُ جَواري،،
هو دائماً من
أَقْصَرً الأَعمارً،،
لكً كُلُّ ما قَطَعوهُ
من أَشْجارً
أَنسامَها.. بالرّيحً..
والإًعْصارً
بنجومً فَرْحَتًها ،
وبالأَقْمارً
وأَطًلْ سُجودَكَ ،
في رحابً الباري،
قُدْسيًّ ،
ما يُشْجي مًنَ الأَذْكارً..
وتُرابُها يَشْتاقُ للأَمْطارً..
في ذلكَ المًلْيارً ، مًنْ «أَصْفارً»؟،
هل في الرَّمادً بَقيّةّ
من نارً؟،
ليَرُدَّ أَشْواكي إلى
أَزْهاري،
وغَريبةّ..
وأَنا غَريبُ الدارً،،
الحًرابً بًصَدْرًها
ما عُدْتُ أَعّرًفُ ،
والدُّجى يَطْوي الدُّجى
فلقد تَشابَكَتً الجًهاتُ ،
ولا تَرى
خَيْراتُ أّمّتًنا التي
تَحْتَ الثَّرى
لًتَعودَ ثانيةً
جَداراً عازًلاً
وتَعودَ للعَرَبً الكًرامً:
مَباخًراً
لا تسألي يا قُدْسُ ،
عَنْ أَحوالًنا
«خابَ الرّجا فينا»..
فَنَحْنُ عبيدُ مَنْ
ونَموتُ خَشْيَةَ
أنْ نَموتَ..
فَعُمْرُنا
يا قدسُ ،
يا جُرحَ السَّماءً ،
سَيَنْتَخي
وَسَتَثْأَرُ الرّيحُ
التي قد دَنَّسوا
وَحًجارةُ الأَقصى
سَتَغْسًلُ رًجْسَهُمْ
فَأَقًمْ صَلاةَ النَّصرً ،
يا «صَبْري» بنا
واقرأْ علينا يا «رَشادُ»
بصوتًكَ الـْ
فَغيابُنا قَدْ طالَ
عَنْ مًحْرابًها
.. وَتَظَلُّ تَسْأَلُ ،
ثُمَّ تَسْأَلُ: كم تُرى:
وتَصيحُ مًنْ بَرْدْ
يكادُ يُميتُها:
هل فيه بَعْضُ لظىً ،
إذَنْ فَلْيَشْتَعًلْ
ويُعيدَني للدارً فهي
بعيدةّ
كم فيكَ يا «مًلْيارُ»
مًنْ «أَصْفارً»؟،
هل في الرَّمادً بَقًيَّةّ مًنْ نارً؟،
أنّى..وكيفَ تَجًيءُ
شَمْسُ نَهاري؟،
عينايَ في الدُّنيا
سوى الكُفّارً
أَوْ فَوْقَهُ ذَهَبَتْ
مَعَ التَّيّارً..
وَتَعودَ ثالثةً: سًلاحَ دَمارً..
ومَساخًراً ..
والمَجْدُ لًلسُّمّارً،
فالكُلُّ..
من عارْ يَسيرُ لعارً
يَتَحَكَّمونَ بنا..
ونَحْنُ جَواري،،
هو دائماً من
أَقْصَرً الأَعمارً،،
لكً كُلُّ ما قَطَعوهُ
من أَشْجارً
أَنسامَها.. بالرّيحً..
والإًعْصارً
بنجومً فَرْحَتًها ،
وبالأَقْمارً
وأَطًلْ سُجودَكَ ،
في رحابً الباري،
قُدْسيًّ ،
ما يُشْجي مًنَ الأَذْكارً..
وتُرابُها يَشْتاقُ للأَمْطارً..
في ذلكَ المًلْيارً ، مًنْ «أَصْفارً»؟،
هل في الرَّمادً بَقيّةّ
من نارً؟،
ليَرُدَّ أَشْواكي إلى
أَزْهاري،
وغَريبةّ..
وأَنا غَريبُ الدارً،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق