الثلاثاء، 15 نوفمبر 2011

تباريح حامد الكابلي .. صراحة بالمرة تعجبني

(نفحات من الشبكة)•ثبت في مسند الإمام أحمد، وشعب الإيمان للبيهقي بإسناد جيد عن عاصم بن بَهْدَلة، عن أبي صالح، عن أم هانئ بنت أبي طالب قالت:
مر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني قد كبرت وضعفت، أو كما قالت، فمُرني بعمل أعمله وأنا جالسة.
قال: ((سبٍّحي الله مائة تسبيحه، فإنها تعدل لك مائة رقبة تعتقينها من ولد إسماعيل،
واحمدي الله مائة تحميدةٍ، تعدل لك مائة فرس مسرجة ملجمة تحملين عليها في سبيل الله
وكبري الله مائة تكبيرة فإنها تعدل لك مائة بدنه مقلدة متقبلة، وهلّلي مائة تهليلة.
قال ابن خلف: (الراوي عن عاصم) أحسبه قال: ـ تملأ ما بين السماء والأرض، ولا يرفع يومئذٍ لأحد عمل إلا أن يأتي بمثل ما أتيتٍ به)).
قال المنذري: ((رواه أحمد بإسناد حسن))، وحسن إسناده العلامة الألباني - رحمه الله -.

*****************

• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: "أحبب حبيبك هونا ما، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما، وأبغض بغيضك
هوناً ما، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما" رواه الترمذي‌ و صححه الألباني.
يحث النبي أمته على الاعتدال في جانبي المحبة والبغض حتى لا يؤدي ذلك إلى الإسراف ومجاوزة الحد، ومعنى ذلك أن يكون حبّ المرء للآخرين أو بغضه لهم مقتصدًا دون إفراط فيه أو تفريط.
ومن هنا نستنبط أننا يجب أن نكون وسطاً بين ذلك.
قال العلامة ابن الأثير ـ رحمه الله ـ : ((" أحبب حبيبك هونا ما" أي حباً مقتصداً لا إفراط فيه وإضافة ((ما)) إليه [أي لهون] تفيد التقليل: يعني لا تسرف في الحب والبغض، فعسى أن يصير الحبيب بغيضاً، والبغيض حبيباً، فلا تكون قد أسرفت في الحب فتندم، ولا في البغض فتستحي منه إذا أحببته)).
قال العلامة ابن العربي المالكي ـ رحمه الله ـ: ((معناه أن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن فقد يعود الحبيب بغيضاً وعكسه فإذا أمكنته من نفسك حال الحب ثم عاد بغيضاً كان لمعالم مضارك أجدر لما اطلع منك حال الحب بما أفضيت إليه من الأسرار، وقال عمر رضي الله عنه: ((لا يكن حبك كلفاً ولا يكن بغضك تلفاً)) [فقلت: كيف ذاك؟ قال: ((إذا أحببت كَلِفْتَ كلـف الصبي، وإذا أبَغضت أحببَتَ لصاحبك التِّلف)).
وعليه أنشد هدبة بن خشرم:
وأبْغِـضْ إذا أَبْغَضْتَ بغضــاً مقـارباً فإنك لا تدري متى أنت راجعُ
وكن معدناً للخير واصفح عن الأذى فإنك راءٍ ما عمــلت وسـامعُ
وأحــبب إذا أحبـــبت حبـاً مقــارباً فإنك لا تدري متى أنت نازعُ
ولهذا قال الحسن البصري ـ رحمه الله ـ: ((أحبوا هوناً وأبغضوا هوناً فقد أفرط قوم في حب قوم فهلكوا، وأفرط قوم في بغض قوم فهلكوا)).
وقال محمد بن الحنفية: ((ليس بحكيم من لا يعاشر بالمعروف من لا يجد من معاشرته بداً؛ حتى يجعل الله له فرجاً أو مخرجاً)).


(ابتسم بالإنجليزي!! مع علامات الترقيم)-كتب أستاذ انكليزي العبارة التالية على السبورة:
( Woman without her man is nothing )

وطلب من الطلاب و الطالبات (الاختلاط العفن) وضع علامات الترقيم على الجملة
-وهي بحد ذاتها موضوع خلاف-

الشباب كتبوا:
( Woman, without her man, is nothing )
والبنات:
( Woman: Without her, man is nothing )

-ابتسم... مجاناً-• هذه بعض أجوبة الطلاب الحقيقية في الاختبارات:
- سؤال: لماذا تشرق الشمس بالرياض قبل مكة المكرمة؟
الجواب : لأن الرياض عاصمة المملكة.
--------
- سؤال: عرف البراكين؟
الجواب: هي مثل الزلزال بس بنار سائلة, انظر الكتاب الصورة في صفحة 104.
--------
- كتب أحد الطلبة موضوع عن الوطن ودعم موضوعه ببيت من الشعر قائلاً:
كما قال الشاعر المُغني: وطني الحبيب وهل أحب سواه.
--------
- في مادة اللغة الإنجليزية، وضعت صورة طماطم وتحتها اسمها بالإنجليزي: tomatoes، ثم وضعت صورة تفاحة وطلب المدرس اسمها بالإنجليزي،
كتب أحد الطلبة: توفيحتوس (tofahtoes)
--------
- في سؤال عن تعريف الجاذبية الأرضية.. أجاب أحد الطلبة:
هو أنك لا تستطيع القفز مسافة عالية.
--------
- في مادة النحو:
أعرب... (يا تركي اجتهد)، أجاب الطالب: (يا) : حرف نداء، (تر) : اسم وهو مضاف، (كي) : مضاف إليه مستعار من الحرف الإنجليزي k وهو أعجمي ممنوع من الصرف.
(اجتهد): خبر بمعنى أبذل قصارى جهدك.
--------
- كان السؤال يطلب كتابة تعبير عن عادات الأكل في المملكة العربية السعودية وكانت صيغته:
Write a paragraph about the eating customs in Saudi Arabia?
The eating customs in Saudi Arabia is very good..
The eating customs in Saudi Arabia is very very good...
The eating customs in Saudi Arabia is very and very and very good..
--------
- في مادة الفقه:
السؤال: ما تعريف قتل العمد؟ وقتل الخطأ؟
الجواب: قتل العمد: هو القتل بالعامود سواءً من الخشب أو الحديد.
قتل الخطأ: أن يقصد قتل رجلٍ فيقتل آخر.

*****************

- تمتعوا مع الأذكياء –
- قصص والعهدة عليهم _


- القصة الأولى: مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبور الحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب، وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب" شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب(!).
السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة (ديستان) حين وجدت في مذكراته الجملة التالية: "حتى زوجتي لم تعلم أنني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا"!!.
- القصة الثانية: جاء عن حذيفة بن اليمان انه قال: دعاني رسول الله ونحن في غزوة الخندق فقال لي: اذهب إلى معسكر قريش فانظر ماذا يفعلون، فذهبت فدخلت في القوم (والريح من شدتها لا تجعل أحدا يعرف أحدا) فقال أبو سفيان: يا معشر قريش لينظر كل امرئ من يجالس (خوفا من الدخلاء والجواسيس) فقال حذيفة: فأخذت بيد الرجل الذي بجانبي وقلت: من أنت يا رجل؟ فقال مرتبكا: أنا فلان بن فلان!.
- القصة الثالثة: أما أبو حنيفة فتحدث يوما فقال: احتجت إلى الماء بالبادية فمر أعرابي ومعه قربة ماء فأبى إلا أن يبيعني إياها بخمسة دراهم فدفعت إليه الدراهم ولم يكن معي غيرها.. وبعد أن ارتويت قلت: يا أعرابي هل لك في السويق، قال: هات.. فأعطيته سويقاً جافا أكل منه حتى عطش ثم قال: ناولني شربة ماء؟ قلت: القدح بخمسة دراهم، فاسترددت مالي واحتفظت بالقربة!!.
(معقولة... هذا الكنز... بهذا السعر؟!!)
شرح كتاب عمدة الأحكام للشيخ محمد المختار الشنقيطي،
بسعر لا يصدق!! (خمسة ريال للأربعة أقراص)!!، وصوت نقي جداً :
(قالوا فأجادوا)- يقول شكسبير: إذا كنت صادقا فلماذا الحلف؟!!.
- يقول أديسون: لا شيء في الوجود يرفع قدر المرأة مثل العفة، قلت: (دينها المقرون بالعفة).
- يقول غوتت: من يحتمل عيوبي أعتبره سيدي ولو كان خادمي.
يقول فلوتير: السر في كونك شخصا مثيرا للملل، هو أنك تقول كل شي.
يقول سنيكا: رأيك بنفسك أهم من رأي الآخرين فيك.
- يقول سولون: أعظم الأسباب لدفع إساءة المسيء عنك، أن تنسى إساءته إليك.
- من يتكلم كثيرا، إما أنه يعرف كثيرا وإما أنه يكذب كثيرا.
- ذُكِر لسقراط أن رجلا من أهل النقص يحبه فاغتم لذلك وقال: ما أحبني إلا وقد وافقته في بعض أخلاقه.

(تباريح 36)
(هـــنـــا)

(فوائد بالنكهات)
- أروع القصائد لا تساوي شيئا أمام أي كلام يقوله رجل تحبه امرأة.
- إذا أردت أن تعرف حالك في قبــرك فانظر إلى قلبــك.. فقلبك في جسدك هو أنت في قبرك.
- " بقدر تكميل العبودية تَكمُلُ محبة العبد لربه، وتكمل محبة الرب لعبده "ابن تيمية – رسالة العبودية".
- أروع قسم من امرأة على زوجها: "أقسمت عليك أن لا تكسب معيشتك إلا من حلال، أقسمت عليك أن لا تدخل النار من أجلي، بر أمك، صل رحمك، لا تقطعهم فيقطع الله بك" من كتاب صفوة الصفوة لابن الجوزي.
- إن التقصير في تحقيق العلم والفقه، ونقص قيمة الوعي، وسلامة التفكير، هو من موارد الفتنة وموجبات الفساد. (د. سلمان العودة).
- " نحن قومٌ أعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة بغير الإسلام أذلنا الله" (عمر بن الخطاب رضي الله عنه).

(لـواذع!!)- السعادة إحساس تحصل عليه عندما تكون مشغولاً، لدرجة لا تستطيع معها أن تحزن.
- المرأة كالإسفنجة إذا ضغطت عليها بالحنان أفرغت كل حنانها وعواطفها لك، وإذا تركتها جفت وذبلت.
- الصداقة كالمظلة كلما اشتد المطر ازدادت الحاجة إليها.
- الأمـل: الانتظار لفترة من الوقت وهي السلعة الأكثر استهلاكاً لدى المريض و الموظف.
- الحـق: هو الجندي الذي يحارب بالسيف في زمن المدرعات.. لكنه في النهاية سيحقق النصر.
- المـآل:كماء البحـر كلما شربت منه أزدت عطشاً.

(موقع رهييييييييييييييب)
http://alsayeg.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق